بلاغ صحافي عن اعتقال توفيق بوعشرين

23 فبراير 2018 - 20:11

نحن الصحافيون العاملين في جريدة “أخبار اليوم” و”اليوم24″، فوجئنا مساء الجمعة 23 فبراير حوالي الساعة الخامسة مساء باقتحام مجموعة من عناصر الشرطة، لمقر الجريدة في عمارة الأحباس بشارع الجيش الملكي بالدارالبيضاء.

وتم تطويق المقر من قبل عناصر أمن، معظمهم بزي مدني، وإخراج الصحافيين والتقنيين من المكتب واعتقال مدير الجريدة توفيق بوعشرين ونقله في سيارة الشرطة.

ولحد كتابة هذا البلاغ، فإن توفيق بوعشرين لازال معتقلا، ولا نتوفر على أية معطيات عن طبيعة الشكايات التي قال الوكيل العام للملك بالدارالبيضاء إنها سجلت ضده.

 

شارك المقال

شارك برأيك

اترك رداً على momo إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

محمد الإدريسي منذ 6 سنوات

المخزن غبي ولازال ذهنه العبقري يتفتق عن أفكار غبية وغاية في السذاجة والغباء,,, من ياترى سيصدق هذه التهم المفبركة؟؟؟ لقد زادت الدولة هذا الصحفي الشجاع وساما جديدا رغما عنها... لماذا لم يعتقل مدير القناة الثانية الذي وردت في حقه شكاية أيضا من طرف صحافية متدربة في القناة الثانية؟؟

mohssine منذ 6 سنوات

قاليك بلاد حرية الرأي والديمقراطية هزلت ...

المهدي الادريسي منذ 6 سنوات

لا حول ولا قوة الا بالله

ابرا منذ 6 سنوات

اذن لم يتغير شي في هذا البلد وأي واحد سيحاول كشف الفساد او حتى كتابة مقاله خجولة عنه ممنوعة

رشيد منذ 6 سنوات

منذ مجيئ حكومة عثماني الضعيفة و الاعتقالات مستمرة حزب العدالة و التنمية حزب ادى بالبلاد الى بيع شعبه

momo منذ 6 سنوات

السيد بن كيران على حق حينما قال ان جمع السلطة و المال يؤدون الا الظلم. شكون هاد المشتكون .................. suivez mon regard et vous les trouverez

مغربي منذ 6 سنوات

لقد انتهى زمن النقدوالتعبير

مغربي منذ 6 سنوات

كلنا بعشرين فباعتقاله هو اعتقال لكل احرار هذا البلد.

عبد االطيف منذ 6 سنوات

مثل هذه الافعال تجعلنا نفقد الثقة في سياسة الدولة التي تسعى حسب اقوالها الى الديموقراطية وحرية التعبير

طارق اش ام منذ 6 سنوات

لا حول ولا قوة الا بالله

القعقاع منذ 6 سنوات

كأننا في احدى جمهوريات الموز !! و يريدون القضاء الهولندي تسليمهم سعيد شعو و يسابقون الزمن لنيل حظ تنظيم كأس العالم !! ما هكذا تورد الإبل !! يبدو ان التحكم في ارتباك غير مسبوق!!

علي منذ 6 سنوات

القلم الحر لا خنوع لا انبطاح

Momo منذ 6 سنوات

عصابة اخنوش المخزنية تنتقم هي و شلة القصر المخزني..... الحمد لله الذي اخرجنا من القرية الظالم أهلها

التالي