رونالدو يبحث عن "رحم" للكراء حتى يصبح أبا لمرة ثانية!

07 يناير 2016 - 12:10

بات النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو مادة دسمة لوسائل الإعلام العالمية، خصوصا البرتغالية، ليس نتيجة ما يقدمه من مستوى على رقعة الملعب، وإنما بسبب الضجة الإعلامية الكبيرة، التي بات يخلقها جراء رحلاته المتعددة وعلاقاته الوطيدة مع مغاربة وتصريحاته الإعلامية.

وكشفت وسائل إعلام برتغالية، أن نجم فريق ريال مدريد بات يفكر جديا في أن يصبح أبا للمرة الثانية، موضحة أنه يبحث عن امرأة ليستأجر “رحمها” حتى يحظى بمولود ثان.

وأكدت المصادر ذاتها أن رونالدو سافر إلى الولايات المتحدة الأمريكية للبحث عن ” رحم” للكراء، مشددة على أنه لم يؤكد الخبر بعد، مضيفة أنه يرحب بالفكرة، معززة خبرها بتصريح له قال فيه “5 أو 6 أبناء، لما لا؟ أتوفر على الإمكانيات المطلوبة وأرغب فيهم”.

وشددت المصادر ذاته على أن التوجه يسير في طريق توفر الابن الجديد لرونالدو على الجنسية الأمريكية على غرار ابنه رونالد جينيور، الذي رأى النور في أحد مستشفيات فلوريدا الأمريكية، والذي كان ثمرة صفقة مع نادلة أمريكية.

 

شارك المقال

شارك برأيك

اترك رداً على مواطنة إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

مواطنة منذ 8 سنوات

استغفر الله العلي العظيم من كل ذنب عظيم،حتى الرحم صارت تستاجر؟اين وصل الانسان في جحوده ومخالفته للفطرة؟ بما انه ما باغيش الزواج الذي حلله الله وجعله وسيلة للتناسل وانجاب الاولاد فعلاش باغي الاولاد؟يحسابو دمية غيلعب بيها،اوا الفلوس ومادير،عند بالو كلشي كيتشرى حتى الرحم كتباع وتشرى وتكرى،اوا الحمد لله اللي ما زال راحمنا وما خسفش بنا الارض بكثرة المنكرات اللي ولات فالدنيا،اللهم لا تهلكنا بما فعل السفهاء منا لمشكلة هاد الشباب الضاءع رغم شهرته وكثرة ماله ،همااللي ولاو قدوة الشباب ديالنا متبعينهم وهما اصلا ما يستاهلوش لانهم ابتعدو عن الله وعن الفطرة ،اش غتنفعهم الشهرة والمال يوم لا ينفع لا مال ولا بنون الا من اتى الله بقلب سليم

المعلم منذ 8 سنوات

أية حياة وأية كرامة يعيشها مشاهير الكرة عندما يلدون أبناء غير شرعيين،إنهم يتصرفون تصرف الإنسان البدائي رغم أن الإنسان البدائي كان يعاشر زوجته وتعيش في كنفه لاينقصهما إلا عقد الزواج.هذه هي حياة الغرب اليوم، الغرب الذي يتبجح بالحضارة والديمقراطية في حين أنه يتجه إلى التفكك الأسري واتباع طرق الحيوانات في التناسل.

التالي